كتبت…ريم مساعد
دشنت دار الإفتاء المصرية، هاشتاج #الصدقة_أولى، متضمنًا دعوة تبرع للوطن ولأبنائه من الذين تقدموا لأداء العمرة الرمضانية، وحالت ظروف انتشار فيروس كورونا دون قدرتهم على تحقيق رغبتهم في زيارة بيت الله الحرام ومدينة الرسول عليه السلام.
وشددت دار الإفتاء، في الهاشتاج، على أن الصدقة لكفاية وسد حاجة الفقراء والمساكين والذين فقدوا أعمالهم بسبب توقف حركة الحياة له ثواب جزيل من الله تعالى؛ لتحقيقه مقصدًا من المقاصد الشرعية بإحياء النفس، تطبيقًا لقاعدة الساجد قبل المساجد، والإنسان قبل البنيان.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
الي السيد المحترم وزير الأوقاف عليك أن تراجع حساباتك في غلق المساجد وان تجد حلاً آخر لأنه إن كان هناك خطأ في فتوى سيادتكم فلن تتحملوا اوزار أمه بأكلمها فكل منا يكفيه اوزار نفسه كل شئ في حياتنا بطبيعته الا المساجد … سيدي الفاضل أليست الأسواق مكاناً للأزدحام ، المواصلات العامه ، البنوك وماكينات الصرف وغيرهم الكثير والازدحام بهذه الاماكن اضعاف اضعاف المساجد .. لا تغلق الملجأ الوحيد !!
تم نشكركم على حسن المتابعة